وجهي شاحب جدًا, ينتظر حضورك لتعود إليه الحياة ,, ويبتسم #اتوحشتك
الجمعة، 19 يوليو 2013
اشتياق وحيد
وكأنك " أنا" آخر مكسور من جسدي , تعشقين الغد لأنه يشبهني , وأعشق عينيكِ لأنني أجد فيها تلك الحياة التي أموت فيها ألف مرة لأحيا مرة واحدة, اشتعل حنينًا كقطعة نار, ورغم ذلك اخشى الأحتراق كلما قاربت أرضك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق