دعي قُبلتي تستقر بين عينيكِ
كي تصبح المتاهة في قِبلتك
عبادة وخشوع
يا ملكة الأوهام
حُبك يراودني
حُبك يراودني
وأنا لا اريد النجاة لأهرب
سأغرق أكثر
/
لا لحظة تُشبه لحظة
فأنا منذ قبلتنا الأولى لم أنم
لا اعرف كم مضى
دعي يديكِ تُطيب أماكن التعب
ربما يغلبني النُعاس وانام
على أمل بالصباح نلتقي
/
لتكن سعادتنا في قُبلة
عمرها ستون دقيقة
من فمك المتهور
سأمحو آثار القُبل عن فمك
بقبلة .. وأدفنها في فمي
رغم ذلك
لا تصدقي " أحبك"
إن قالتها شفتي
واعترف لكِ بدايةً بكل يقين
كاذبة
/
لا تطيلي النظر بعيني
فهي لن تخبرك عن سرها شيًئا
إنتبهي بعينيكِ إلى قلقي
فأنا لا زلت أحتار
هل أرسمك بالقبلات الملّونة ..
أم اترك الكلمات ترسمك ؟
/
لكِنكِ لستِ هنا
فمن يحُررقيدي بالجواب
/
لا لحظة تُشبه لحظة
فأنا منذ قبلتنا الأولى لم أنم
لا اعرف كم مضى
دعي يديكِ تُطيب أماكن التعب
ربما يغلبني النُعاس وانام
على أمل بالصباح نلتقي
/
لتكن سعادتنا في قُبلة
عمرها ستون دقيقة
من فمك المتهور
سأمحو آثار القُبل عن فمك
بقبلة .. وأدفنها في فمي
رغم ذلك
لا تصدقي " أحبك"
إن قالتها شفتي
واعترف لكِ بدايةً بكل يقين
كاذبة
/
لا تطيلي النظر بعيني
فهي لن تخبرك عن سرها شيًئا
إنتبهي بعينيكِ إلى قلقي
فأنا لا زلت أحتار
هل أرسمك بالقبلات الملّونة ..
أم اترك الكلمات ترسمك ؟
/
لكِنكِ لستِ هنا
فمن يحُررقيدي بالجواب
إلاكِ ,, كي أثور
كي ادع نبرتي ترجرج ذلك العدم
فتستدعيكِ غصبًا كروحِ
لم يعطها الإله أمر بالظهور
/
نحن تلك الخطيئة الجميلة
التي ارتكبتها الطبيعة صدفة
الموسيقى التي تعزفها الدول الكبرى
صوت القنابل
ذلك الحريق الضخم
الذي سيلتهم الأرض
وكله إيمان بإعادة الخلق
/
عشقي لكِ دون انتظار حق
سأحبك من هذا المنطلق
وأنا أفكر هكذا
حتى ينهض وجهك يومًا
من غابة القُبلات
ليهمس بفمي " أحبك "
ثم يعود إلى النوم.
فتستدعيكِ غصبًا كروحِ
لم يعطها الإله أمر بالظهور
/
نحن تلك الخطيئة الجميلة
التي ارتكبتها الطبيعة صدفة
الموسيقى التي تعزفها الدول الكبرى
صوت القنابل
ذلك الحريق الضخم
الذي سيلتهم الأرض
وكله إيمان بإعادة الخلق
/
عشقي لكِ دون انتظار حق
سأحبك من هذا المنطلق
وأنا أفكر هكذا
حتى ينهض وجهك يومًا
من غابة القُبلات
ليهمس بفمي " أحبك "
ثم يعود إلى النوم.
ــ
قلم
ماجد علي
10/3/2016