أريدك أكثر أشتاق ضمك تقبيل خدك كثيراً أجن بعطر شبيه أعود لمن وبيني وبين الكل سد
شفتاي مشققة أضناها العطش تريد المرور تتنفس منك تلعق طعم الكرز ورائحة الفراولة وتقتل في شفتيكِ لون الورد
نفسي تأخذني لأمر بين نقاط الأثارة فيكِ أهدم كل جدار وسد زيدي جنوني فأقتلك جنونٍ لا يدركه حد
لا أعرف كم سأضمك إليّ كم ستبكي عينيكِ لا أعلم كم سأدوم لكني أريد أن أصبح حر أتنقل داخلك بلا حساب بلا عقاب بلا وقت ينتظر الفقد
تعالي إليّ ضميني بصدركِ ضعي يديكِ تحت ملابسي أخلعيها عني وسأخلعها عنكِ تحسسيني بجسدكِ اهمسي في طيات شفاتي دمريِ البُعْد.
تعالي ..ارقصي تمثلي كما يحلو وما يرضي طمع الخد أعشق جنونك هاتي ما عندك وافيضِي كي يعلو النبض اغمريني بدفئكِ سوف أقضمكِ أكلك .. أبلعكِ في أعماقي لا أكذب كم أتمني أن تصرخي يفتقدكِ ِجنوني افردي جسدك ومدِي قدميكِ قدر ما تستطيع المد
دعيني أسكب سؤالي في نفق إجابتك أقول ممتع كثيراً أتأوه شراستك زيدي ألمي غضبك الراكع غمضة عينيكِ تخفف وقع السوط تزيل أثار الجلد
كم رائع أن أفقد الوعي دقائق شهيق عميق زفير بلا حد أتكور داخلك أروح في نسيان متتابع أعود وأطمع بالموت ثانيةٍ كما لو كان تالي اليوم الخميس وليس الغد .
ايا ويلك لو اطلقت عليك كلماتي لالتهمتك وليمة مفضلة ليوم الثلاثاء الذي افقد فيه شهيتي
سأحرمك من لمسات لساني وتأوهات حنجرتي وهمسات يدي فوق خصرك اليوم مرضي يشتد علي وبدلا من اراك تغضين عضوي بين شفتيك تسألين راحتي تتكبرين بمشاعرك تاركة ساديتك تفقدك ما كسبتيه بعقلي خلال رحلتك
تكبري يا فتاتي فحين امسك بك لن اتركك قبل ان اشبعك ما تتعطشيه وتسرقك اليه حواسك بلا ارادتك
أتعلمين أقل أمنياتي ؟ اريد ان اضمك الي صدري اداريكِ عن الاعين املكك عالم جديد من داخل عالم أخر احمق أن انظر الي عينيك حين تبتسمين لي حين تهربين مني كي لا نفترق
الحلم والخيال نتعاطاه سويا ربما شيئا من جرئتي ازعجك لكني غير مصطنع حتى في عاداتي القبيحة ادخن بشراهة لعلي اقع خطأ في طعم شفتيكِ او قد يختنق في صدري بعض اوكسيرك المنسي داخلي
سأسلخ جلدك بلهيب لساني وأقتلك برصاصات شفتي لأسكب عسلي داخلك فتتذوقين رجولتي رجلك أنا بعد أن كنت طفلك انسان قبل تحولي داخل طوفان احضانك وصرخات توجعك واشتياقك لنمر شرس جائع للحمك يا غزالتي وعطشان لشهد يلطخ جسدي ويهدأ روعتي
كيف تسألين رجلا مثلي عن قصيدة توصفك تحمل حروفها بعضا من روحك جزءا من جمالك وانوثتك او شعوذاتك السحرية في الحياة كيف أسرتيني يا امرأة كيف مددتي يدك لتقتصين مني عضو بعد الأخر وتشدين على ذكرك تتأهبين لعض رقبتي لأتحول معك فنصبح قبلة مَشّبعة بالأمل والرجاء ورحيق الأشتياق
عطشانة لدمائي يا انت اشعلتي نيران موسيقتي أتودين أن ترقصي فارقصي ولا تبتعدي عن صدر رجلك فهنا الأمان والدموع والكبرياء وأنت وانا